عمرو دياب
هانى شنودة:
عمرو دياب لم ولن يتأثر بانفصاله عن روتانا
محمود قاسم:
يعيش حالة من القلق ويخشى فشل ألبومه
يستجمع الفنان عمرو دياب كل خبراته التى اكتسبها فى الفترة الماضية من اجل ألبومه الجديد "احلى واحلى" الذى يمثل بالنسبة له عنق الزجاجة خاصة بعد انفصاله عن شركة روتانا لذلك يحرص عمرو دياب على ان يكون لهذا الالبوم مكانة مختلفة عن الالبومات الاخرى ليثبت لنفسه ولجمهوره ان عمرو دياب لن ولم يتأثر بعد انفصاله عن شركة روتانا وانها خسرت نجما كبيرا لذلك تجده يهتم بكل تفصيلة سواء كانت كبيرة او صغيرة وهنا اكثر من عنصر ارتكز عليه الهضبة فى ألبومه الجديد وتعامله مع الموقف.
بمجرد انفصال الهضبة عن روتانا واعلانه التعاقد مع شركة انتاج اخرى وهو شريك فيها واعلانه ايضا عن ألبومه الجديد " احلى و احلى" وبدأ الهضبة الدعاية مبكرا وهو الامر الذى لم يكن يجده من قبل شركة روتانا فضلا عن الدعاية المستمرة فى الطرق والكبارى بشكل مكثف واكثر مما كانت تفعله روتانا معه.
ومن بين العناصر ايضا استغل الهضبة بشكل او بآخر فكرة انفصاله عن شركة روتانا فى الاستفاده منها فى البومه الجديد بجانب مشاركة احدى شركات الاتصالات الكبرى كداعم له ولألبومه الجديد وبدأت الشركة دعاية خاصة للالبوم سواء عن طريقها او من خلال الطرق والكبارى فى سبيل وضع اللوجو الخاص بها على افيش الالبوم.
كما يحرص دياب ايضا على متابعة العمل واختيار الاغانى والتوزيع والالحان بشكل دقيق ومتناهٍ حتى يلقى النجاح الكبير وهو ما لاقاه من خلال المؤشرات الاولى الخاصة بالبروموهات والمقاطع الغنائية التى يتم بثها عن طريق شركة الاتصالات الكبرى والتى يتعامل معها.
ويقول الموسيقار هانى شنودة :"عمرو دياب لم و لن يتأثر خاصة بعد انفصاله عن روتانا ولكن اتصور ان هذه الالبوم الجديد نوع من الامتحان الذى يمر به وأرى انه يتفوق فيه ولم يكن هناك اى معوقات بل استفاد كثيرا من هذه الخطوة وكثف من الدعاية الخاصة له والتى كان يفتقدها نوعا ما فى اعماله السابقة والتى تعامل فيها مع شركة روتانا".
بينما يرى الناقد محمود قاسم أن عمرو دياب منذ انفصاله عن روتانا وهناك الكثير من الامور تغيرت وهو يعيش فى الفترة الحالية حالة من القلق و يخشى الفشل فى ألبومه الجديد لان يجد الكثير الذين يعلنون انه مخطئ فى انفصاله عن روتانا ولذلك يستجمع الهضبة كل خبراته فى هذا الالبوم و يحاول تقديمه بالشكل الامثل سواء على مستوى الدعاية او الفني ايضا.
عمرو دياب لم ولن يتأثر بانفصاله عن روتانا
محمود قاسم:
يعيش حالة من القلق ويخشى فشل ألبومه
يستجمع الفنان عمرو دياب كل خبراته التى اكتسبها فى الفترة الماضية من اجل ألبومه الجديد "احلى واحلى" الذى يمثل بالنسبة له عنق الزجاجة خاصة بعد انفصاله عن شركة روتانا لذلك يحرص عمرو دياب على ان يكون لهذا الالبوم مكانة مختلفة عن الالبومات الاخرى ليثبت لنفسه ولجمهوره ان عمرو دياب لن ولم يتأثر بعد انفصاله عن شركة روتانا وانها خسرت نجما كبيرا لذلك تجده يهتم بكل تفصيلة سواء كانت كبيرة او صغيرة وهنا اكثر من عنصر ارتكز عليه الهضبة فى ألبومه الجديد وتعامله مع الموقف.
بمجرد انفصال الهضبة عن روتانا واعلانه التعاقد مع شركة انتاج اخرى وهو شريك فيها واعلانه ايضا عن ألبومه الجديد " احلى و احلى" وبدأ الهضبة الدعاية مبكرا وهو الامر الذى لم يكن يجده من قبل شركة روتانا فضلا عن الدعاية المستمرة فى الطرق والكبارى بشكل مكثف واكثر مما كانت تفعله روتانا معه.
ومن بين العناصر ايضا استغل الهضبة بشكل او بآخر فكرة انفصاله عن شركة روتانا فى الاستفاده منها فى البومه الجديد بجانب مشاركة احدى شركات الاتصالات الكبرى كداعم له ولألبومه الجديد وبدأت الشركة دعاية خاصة للالبوم سواء عن طريقها او من خلال الطرق والكبارى فى سبيل وضع اللوجو الخاص بها على افيش الالبوم.
كما يحرص دياب ايضا على متابعة العمل واختيار الاغانى والتوزيع والالحان بشكل دقيق ومتناهٍ حتى يلقى النجاح الكبير وهو ما لاقاه من خلال المؤشرات الاولى الخاصة بالبروموهات والمقاطع الغنائية التى يتم بثها عن طريق شركة الاتصالات الكبرى والتى يتعامل معها.
ويقول الموسيقار هانى شنودة :"عمرو دياب لم و لن يتأثر خاصة بعد انفصاله عن روتانا ولكن اتصور ان هذه الالبوم الجديد نوع من الامتحان الذى يمر به وأرى انه يتفوق فيه ولم يكن هناك اى معوقات بل استفاد كثيرا من هذه الخطوة وكثف من الدعاية الخاصة له والتى كان يفتقدها نوعا ما فى اعماله السابقة والتى تعامل فيها مع شركة روتانا".
بينما يرى الناقد محمود قاسم أن عمرو دياب منذ انفصاله عن روتانا وهناك الكثير من الامور تغيرت وهو يعيش فى الفترة الحالية حالة من القلق و يخشى الفشل فى ألبومه الجديد لان يجد الكثير الذين يعلنون انه مخطئ فى انفصاله عن روتانا ولذلك يستجمع الهضبة كل خبراته فى هذا الالبوم و يحاول تقديمه بالشكل الامثل سواء على مستوى الدعاية او الفني ايضا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق